لماذا يضع الرسول يده تحت خده وهو نائم
صفحة 1 من اصل 1
لماذا يضع الرسول يده تحت خده وهو نائم
روى البراء بن عازب " رضي الله عنه " كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن
ينام وضع يده تحت خده الأيمن ويقول :
" اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك "
نعم لقد كانت من عادة نبينا العظيم وضع كفه الايمن تحت خده الأيمن , هل تعلمون لماذا ؟؟؟؟
لقد اثبت العلماء ان هاك نشاطاً يحدث بين الكف الأيمن والجانب الأيمن من الدماغ
يحدث عندما يتم الالتقاء أي كما ورد عن نبينا العظيم صلى الله عليه وسلم يؤدي
الى احداث سلسلة من الذبذبات يتم من خلالها تفريغ الدماغ من الشحنات الزائدة
والضارة مما يؤدي الى الاسترخاء المناسب لنوم مثالي !!!
فمن ياتري علم رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قبل أكثر من ألف وأربعمائة
عام قبل أن يكتشفها العلماء في قرننا الحالي
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
لك من يرد يصلى عليه صلى الله عليه وسلم..
وهنا قد سئل فضيلة الشيخ السحيم عن صحة ذلك
سئل الشيخ عبدالرحمن السحيم عن صحة هذا الموضوع فاجاب:
أما هذه الصفة في نومه صلى الله عليه وسلم فهي ثابتة ، فقد روى البخاري عن حذيفة رضي الله عنه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أخذ مضجعه من الليل وضع يده تحت خده ، ثم يقول : اللهم باسمك أموت وأحيا . وإذا استيقظ قال : الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور .
وروى عن البراء بن عازب قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نام على شِقِّـه الأيمن .
وفي حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا أوى أحدكم إلى فراشه فليأخذ داخِلَة إزاره فلينفض بها فراشه ، وليُسمّ الله ، فإنه لا يعلم ما خلفه بعده على فراشه ، فإذا أراد أن يضطجع فليضطجع على شقه الأيمن ، وليقل : سبحانك اللهم ربي بك وضعت جنبي وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فاغفر لها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين . رواه البخاري ومسلم .
وأما حديث البراء المذكور في السؤال فقد رواه الإمام أحمد وغيره .وأما كون هذا الوضع يؤدِّي إلى ما يُؤدِّي إليه مما توصّل إليه العلم الحديث ، فهذا مما يُستأنس به ، ولا يُعوّل أو يُعتمَد عليه .وذلك لسببين :
الأول : أن تلك الدراسات بل وما يُسمى حقائق علمية قابلة للنفي والإثبات ، فما يُثبته العلم اليوم قد ينفيه غداً ! فإذا عوّلنا عليه أورثنا ذلك شكا وتكذيبا لما جاء في السنة .
الثاني : أن الْحِكمة قد تَخفى ، والمؤمن مأمور بالتسليم لله عز وجلّ ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، سواء علِم الحكمة أو جهلها . وهذا كان شأن الصحابة رضي الله عنهم ، فإنهم لم يكونوا يسألون عن الحِكمة ، بل يُسلِمون ويستسلِمون ويَنقادُون .
والله تعالى أعلم .
ينام وضع يده تحت خده الأيمن ويقول :
" اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك "
نعم لقد كانت من عادة نبينا العظيم وضع كفه الايمن تحت خده الأيمن , هل تعلمون لماذا ؟؟؟؟
لقد اثبت العلماء ان هاك نشاطاً يحدث بين الكف الأيمن والجانب الأيمن من الدماغ
يحدث عندما يتم الالتقاء أي كما ورد عن نبينا العظيم صلى الله عليه وسلم يؤدي
الى احداث سلسلة من الذبذبات يتم من خلالها تفريغ الدماغ من الشحنات الزائدة
والضارة مما يؤدي الى الاسترخاء المناسب لنوم مثالي !!!
فمن ياتري علم رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قبل أكثر من ألف وأربعمائة
عام قبل أن يكتشفها العلماء في قرننا الحالي
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
لك من يرد يصلى عليه صلى الله عليه وسلم..
وهنا قد سئل فضيلة الشيخ السحيم عن صحة ذلك
سئل الشيخ عبدالرحمن السحيم عن صحة هذا الموضوع فاجاب:
أما هذه الصفة في نومه صلى الله عليه وسلم فهي ثابتة ، فقد روى البخاري عن حذيفة رضي الله عنه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أخذ مضجعه من الليل وضع يده تحت خده ، ثم يقول : اللهم باسمك أموت وأحيا . وإذا استيقظ قال : الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور .
وروى عن البراء بن عازب قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه نام على شِقِّـه الأيمن .
وفي حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إذا أوى أحدكم إلى فراشه فليأخذ داخِلَة إزاره فلينفض بها فراشه ، وليُسمّ الله ، فإنه لا يعلم ما خلفه بعده على فراشه ، فإذا أراد أن يضطجع فليضطجع على شقه الأيمن ، وليقل : سبحانك اللهم ربي بك وضعت جنبي وبك أرفعه ، إن أمسكت نفسي فاغفر لها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين . رواه البخاري ومسلم .
وأما حديث البراء المذكور في السؤال فقد رواه الإمام أحمد وغيره .وأما كون هذا الوضع يؤدِّي إلى ما يُؤدِّي إليه مما توصّل إليه العلم الحديث ، فهذا مما يُستأنس به ، ولا يُعوّل أو يُعتمَد عليه .وذلك لسببين :
الأول : أن تلك الدراسات بل وما يُسمى حقائق علمية قابلة للنفي والإثبات ، فما يُثبته العلم اليوم قد ينفيه غداً ! فإذا عوّلنا عليه أورثنا ذلك شكا وتكذيبا لما جاء في السنة .
الثاني : أن الْحِكمة قد تَخفى ، والمؤمن مأمور بالتسليم لله عز وجلّ ولرسوله صلى الله عليه وسلم ، سواء علِم الحكمة أو جهلها . وهذا كان شأن الصحابة رضي الله عنهم ، فإنهم لم يكونوا يسألون عن الحِكمة ، بل يُسلِمون ويستسلِمون ويَنقادُون .
والله تعالى أعلم .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس فبراير 05, 2015 9:37 am من طرف نورة سماحة
» هداياااااااااا للزوج
الأربعاء أغسطس 06, 2014 2:16 pm من طرف princese mool
» حصريا هديا من نوع خاص قلم ماركة كتير تحفة للرجال والنساء
السبت يوليو 26, 2014 11:11 am من طرف princese mool
» شنط ماركة اخر شياكة وبسعر روعة
السبت يوليو 26, 2014 11:06 am من طرف princese mool
» العدل ولو كان فى القبل
السبت يوليو 26, 2014 11:04 am من طرف princese mool
» سجدة الشكر .
السبت يوليو 26, 2014 11:03 am من طرف princese mool
» براءة من النارو براءة من النفاق .
السبت يوليو 26, 2014 11:02 am من طرف princese mool
» أحكام ومسائل فى صيام رمضان
السبت يوليو 26, 2014 11:00 am من طرف princese mool
» خواطر أدبية جميلة وأحاسيس رائعة
الثلاثاء يونيو 03, 2014 11:53 am من طرف نورة سماحة